قصة حب توكسيك
حب توكسيك
بقلم,
رومانسية
مجانا
اكتشفت خيانة مزدوجة من أقرب اتنين ليها، حبيبها "جيك" وصاحبتها الانتيم "جاسمين". بدل ما تنهار، رد فعلها كان غريب جدًا وشاركتهم في اللحظة دي. لكن الموضوع ده مخلصش، لأن آمبر سابت جرحها يكبر جواها. بعد سنتين، رجعت عشان تنتقم، وقررت تردلهم الصاع صاعين. القصة كلها عن إزاي الخيانة بتتحول لرغبة في انتقام بارد، ورد الدين بنفس الطريقة بالظبط.
آمبر
بتبدأ كواحدة مضغوطة من الشغل وحياتها، لكنها بتكشف عن جانب مظلم وجريء لما بتتصدم. بتتحول من ضحية لواحدة بتخطط ببرود عشان تاخد حقها بعد سنين.جيك
حبيب آمبر (في الأول). هو اللي خانها مع صاحبتها الانتيم، وكان هو بداية المشكلة كلها.جاسمين
صاحبة آمبر "الانتيم". شاركت في الخيانة الأولى، وكملت حياتها واتخطبت، ومكنتش عاملة حساب لرجعة آمبر وانتقامها.
كان البيت هادئًا بشكل غريب، ولكن هذا هو الحال دائمًا يوم الجمعة. والدا فاليري كانا خارج المنزل لقضاء الليلة، كان لديهما هذه العادة بالخروج في موعد كل ليلة لتقوية رباط الزواج أو حاجة زي كده، لكن فاليري كانت تظن أنهما في الحقيقة يحاولان إنجاب طفل آخر، بس مش مهم، لم يكن الأمر يهمها قيد أنملة، كانت في سنتها الأخيرة في المدرسة الثانوية وستغادر قريبًا إلى الجامعة لذا هي نوعًا ما تفهمت يأسهما، كانا خائفين من الوحدة ولكن لو تُرِكَ الأمر لها، لكانت نصحتهما أن يجيبوا كلبًا أو أي حيوان أليف ليؤنس وحدتهما أثناء غيابها، ولكن لا يهم. بمجرد أن ذهب والدا فاليري وتأكدت تمامًا أن سيارتهما غادرت لقضاء الليلة. أحضرت طبقًا من آيس كريم الشوكولاتة والفراولة من الثلاجة وقسمت نصفًا متساويًا من كل نوع ثم أمسكت بكل ما يمكن أن تجده من مأكولات سريعة وصعدت إلى سريرها على بطنها أولاً وبدأت تأكل بنَهَم (بتلت) وهي تقرأ رواية. كانت الرواية من نوع جريء جدًا، وهو نوع أثار اهتمامها. كلما قرأت أكثر، كلما انجذبت أعمق في صفحات الكتاب الذي بدأت في قراءة هذا النوع من الكتب مدفوعة بالفضول ثم بالهوس. لم تتفاجأ عندما وجدت نفسها مبتلة وحلمتيها أصبحتا صلبتين كالحصى أثناء قراءة الكتاب. كما ترى، لم تكن فاليري شخصًا يُثار بسهولة، وإلا لما كانت لا تزال عذراء في سن الثامنة عشرة الكبير هذا. ولا، لم يكن الأمر أنها لم تجرب وتختلط بالأشخاص، فقد تبادلت القبلات مع أكثر الشباب إثارة وأكثر الفتيات إثارة ولكن تلك الشرارة مكنتش موجودة، كان الأمر في أحسن الأحوال ما يمكن أن تسميه كلام فاضي. لقد نعتوها بالكثير من الأسماء، باردة، عديمة الإحساس وكل ذلك، لكنها لم تكن مستعدة لفقدان عذريتها دون الشعور بأي شيء سوى الألم المفاجئ ولا شيء آخر بعد ذلك، ولهذا السبب كان اكتشاف أن مجرد كتاب قد أثارها أمرًا مبهجًا للغاية. كان هذا هو الجزء المفقود من حياتها الجنسية الذي كانت تبحث عنه، وقد وجدته في منتصف إحدى الصفحات. ببطء ربتت على ساقيها على السرير الكبير وسمحت لأصابعها بتتبع مدخلها الرطب. وبينما كانت هناك، ركزت اليد الأخرى على قرص وعجن نهديها متوسطي الحجم، وشعرها الأحمر الداكن أُلقيَ للخلف في متعة بينما وصلت ببطء إلى ذروتها وهي ترتعش حتى هدأت المشاعر، وهي ترتجف وضعت أصابعها بين شفتيها ولحست عصارتها. هنا وفي تلك اللحظة قررت أنها عايزة أكتر. ليالي وليالي من القراءة عن نمط الحياة هذا قد أثرت عليها، أرادت شيئًا أكثر من لمس نفسها، أمسكت بقميص وشورت وارتدتهما مع سترة داكنة بغطاء رأس وشرعت في الذهاب إلى متجر قريب حيث طلبت علبة حفاضات للكبار، دفعت نقدًا لتجنب كشفها، فوالداها كانا يراقبان بطاقتها الائتمانية بجنون (عنيهم على الفيزا بتاعتها). لحسن الحظ، كان أمين الصندوق منغمسًا في نفسه جدًا لدرجة أنه لم يلاحظ حقًا ما اشترته. قام بتغليف العلبة وسلمها إلى فاليري ثم استدار ليلتقط هاتفه ويواصل الدردشة. ممتنة لعدم لفت الانتباه، سارت بخطى سريعة عائدة إلى منزل عائلتها وهي تتنفس بعمق لتهدئة قلبها الذي كان بيدق جامد، وصلت إلى المنزل وبدأت في فك الغلاف. استغرقت العودة إلى شقتها ساعة كاملة، ببطء خلت موبايلها صامت لتجنب أي مكالمة، ليس الأمر أنها كانت تتوقع أي شخص، فوالداها كانا في موعدهما وجعلاها قاعدة ألا يتصلا بها أو يزعجاها، وهي كانت هادئة وخجولة أكثر من اللازم ليكون لديها صديقة أو حتى صديق، ورومان، صديقها المقرب الجذاب، كان في موعد وغالبًا مع واحدة، لذا فإن إمكانية قدومه لرؤيتها كانت صفرًا مطلقًا. كانت تشعر بدوار من الإثارة وهي تمزق ببطء غلاف الحفاض وتخلع شورتها وسروالها الداخلي وتلصقه عليها. أعجبت بنفسها في مرآتها الكاملة، فمؤخرتها الممتلئة أصلاً بدت أكثر امتلاءً. خلعت ملابسها بالكامل وبدأت المشي إلى غرفة الأطفال القديمة حيث لا يزال والداها يحتفظان ببعض ألعاب طفولتها القديمة. كان والداها أغنياء ودلعوها، طفلتهما الوحيدة، بشكل كامل وشامل. كان لا يزال لديها علب (سكاتات) لهايات غير مفتوحة لم يستخدمها والداها عندما كانت رضيعة. فتحت واحدة، وأمسكت بواحدة وردية وعادت ببطء إلى غرفتها وهي تشعر بأنها جريئة وغريبة الأطوار. صعدت إلى سريرها وأنهت الأكل على كل تلك المأكولات السريعة، ثم انتظرت، لم تستطع الانتظار لاستخدام حفاضها لأول مرة على الإطلاق، مر الوقت ببطء ومثانتها لم تكن عايزة تفضى بعد، فذهبت لتأخذ زجاجة ماء، لكنها شعرت بوعي ذاتي كبير لدرجة أنها مش قادرة تسيب نفسها، لقد تدربت على استخدام الحمام طوال حياتها وفقدان هذا التدريب لن يكون سهلاً. محبطة، فعلت أفضل شيء تالي، سارت إلى خزانة الأدوية وأمسكت بعلبة مُليّن. ثم خطرت لها فكرة أخرى، بالعودة إلى غرفة أطفالها القديمة، أمسكت بزجاجة رضاعة (ببرونة) وغسلتها كويس وملأتها بالحليب من الثلاجة ثم سخنتها قليلاً في الميكروويف ثم فتحت علبة المليّن بداخلها ثم أخذتها إلى غرفة نومها واستلقت على ظهرها وبدأت ترضع بلطف من الزجاجة، مش مستعجلة خالص. لا بد أنها غفت شوية، وعندما استيقظت تحولت بكسل من الزجاجة إلى اللهاية (السكاتة)، بدا الأمر كله وكأنه حدث في لحظة. التقطت هاتفها ورأت عدة مكالمات فائتة من رومان وست رسائل، آخرها كان يسألها إذا كانت في المنزل وحدها وأنه في الطريق (أنا جاي). في حالة من الذعر، قفزت من السرير لتذهب لإزالة حفاضها أو على الأقل ارتداء شيء فوقه عندما حدث ذلك. انزلقت نافذتها وفُتحت ودخل منها رومان، ليمسك بها وهي منحنية، ومؤخرتها المغطاة بالحفاض مرفوعة ليراها العالم. ملابسها الملقاة بعشوائية تناثرت على الأرض مع علبة حفاضات، لكن ذلك لم يكن الأسوأ. استدارت بسرعة لتواجهه واللهاية (السكاتة) في فمها، ونهديها يتأرجحان، ومما زاد الطين بلة أنها خسرت المعركة، وبينما حدق صديقها المقرب منذ الأزل في عينيها وهي في عينيه، أحدهما يعكس الصدمة والآخر مليء بالذعر والخوف، بدا الزمن وكأنه توقف. انحرف نظره إلى أسفل بينما هي عملتها على نفسها وتبولت في حفاضها، وعيناها لم تغادرا عينيه ولو لمرة واحدة. كان الأمر مهينًا، ومحرجًا للغاية، ولكن الغريب في الأمر أنه كان مثيرًا، عرفت أنها ستكون مبتلة. استدارت وركضت إلى حمامها وأغلقت الباب بعنف. دعونا نعود إلى البداية حيث بدأ كل شيء......... ------------------ هتعملي إيه لو دخلتي لقيتي صاحبتك الانتيم بتمارس الجنس مع حبيبك؟ هتصرخي؟ تزعقي؟ تمشي؟ هتسيبيه؟ تسميهم؟ تحرقيهم؟ تعيطي؟ تضربيهم بالنار؟ تعمليلهم بلوك؟ ترمي عليهم حاجات ولا تنضمي ليهم؟ أنا جيت عشان أتكلم وألعب معاكم يا جماعة بالفصل ده، أنا هنزل فصل جديد من القصة دي كل يوم حد. أنا بكتب الفصل الجاي والموضوع بتاعه هو السؤال اللي فوق ده، مستنية ردودكم، حابة أسمعها ومتنسوش تصوتوا، شكرًا على القراءة، أوه، وإحنا رقم واحد في (مُهانة) شكرًا جزيلًا ليكم على ده. ❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣ بداية القصة وجهة نظر آمبر الشغل مكنش مرهق أكتر من كده قبل كدة، ما بين ضغط الأوردرات اللي ملهاش آخر، والرد على الزباين الرخمين، والخبز، كان الموضوع ممل بشكل لا يطاق، وأنا وجيك عندنا مشاكل جدية في علاقتنا. أنا بحب جيك بجد، متفهمونيش غلط، بس الموضوع بيبقى ضاغط أوي ما بين الدراسة، والمحافظة على شغلي، وإننا نلاقي وقت لينا. مش هكدب، مش إني مش بحس بالذنب وأنا بكنسله مرة ورا مرة، بس أنا حاسة إن علاقتنا بتنطفي. الشمس سطعت على شعري الأسود الحريري اللي فيه خصل زرقاء واللي كان معدي وسطي، وده خلاه يلزق في وشي. قميصي الحريري لزق في ضهري من الحر الشديد. كنت متضايقة جدًا وكل اللي كنت عايزاه إني أروح البيت. أقف تحت الدش لوقت طويل، وأتكور في سريري وأنام. بعد يوم طويل وممل في الشغل، وصلت البيت أخيرًا، حطيت المفتاح في القفل. البيت كان برد بشكل جميل، والموسيقى المألوفة كانت طالعة من الاستريو، وشي اتكرمش في عبوس، أنا حذرت جيك كذا مرة من عادته الزفت دي إنه مش بيقفل أجهزته قبل ما ينام. صوت كعبي كان بيعمل صوت وأنا طالعة السلم، بس الموسيقى العالية تحت كانت مغطية عليه، في العادي كنت بوطي الصوت أو أقفله خالص بس لسبب ما معملتش كده. من غير ما أخبط. فتحت الباب على مصراعيه وعيني أول حاجة جت على صاحبتي الانتيم وهي بتأنوح وحبيبي بيلحسلها. أنا اتصدمت، وحسيت بالمرارة بس في نفس الوقت اتشدّيت للموضوع بشكل لا يصدق، مكنتش أعرف إن الواحد ممكن يحس بشعورين عكس بعض كده في نفس الوقت. المنظر اللي قدامي كان مثير. أنا دايمًا كنت بتخيل إني أضاجع بنت، أوه، متطلقوش أحكام. في اللحظة دي، جاسمين رفعت عينيها ولقتني وعينينا اتقابلت وفضلت معلقة. بدت مصدومة للحظة وكل حاجة حصلت في ثانية. "آمبر هنا، هي همست بصوت مرعوب لحبيبي". هو بص فوق ووشه أحمر، والعرق ملزق شعره الأشقر. بدأ يعتذر، بس الكلام نشف على شفايفه بسبب الابتسامة الخبيثة اللي على شفايفي وأنا بتفرج عليهم بعيون خضرا كسلانة. كملوا يلا. أنا قولت وأنا بقلع فستاني ببطء، وفضلت بس بملابسي الداخلية وانضميت ليهم على السرير. وبوست حبيبي بوسة عميقة على شفايفه. كان طعمه حلو زي الزبادي اليوناني، غالبًا بسبب إنه كان بياكل جاسمين، مع طعمه المميز بتاعه. لفيت لجاسمين وبوستها هي كمان. وحسيت بإحساس غريب بالابتلال والإثارة. بصوت أجش، بصيت لحبيبي وقولتله يضاجعها وأنا بتفرج. هما لسه كانوا زي اللي دايخين ومذهولين من قلة غضبي واستيائي. الاتنين بدأوا ينفذوا، الحقيقة إني مريت بيوم صعب ومكنش عندي وقت أكون متقلبة، والحقيقة تتقال، هما الاتنين كانوا أصحابي، الفرق الوحيد إني كنت بضاجع واحد ومش بضاجع التانية، بس دلوقتي إحنا على وشك نكون أصحاب بمنافع. زحلقت إيدي بين فخادي المبلولين ولعبت مع نفسي وأنا بتفرج عليهم بعيون نص مفتوحة وهما الاتنين بيأنوا. بعدين قلعت ملابسي الداخلية تمامًا ووقفت قدام صاحبتي الانتيم، بصة واحدة مني، ودفنت بقها في منطقتي الحساسة بتمص وتلحس، ضرباتها كانت قوية والأصوات بدأت تطلع مني وقتها، صوابعي لقت نهودي وأنا بلعب بيهم وقريب أوي آهاتنا ملت الهوا زي صوت متخطط له، وممتزجة ببعض بشكل فكاهي. مع دفعة واحدة سريعة من لسانها على لحمي المبلول، وصلت لواحدة من أقوى هزات الجماع في حياتي. الرعشة هزتني وأنا انهرت على الكرسي، في نفس اللحظة اللي حبيبي وصاحبتي الانتيم خلصوا فيها، إحنا التلاتة رقدنا على السرير بننهج من التعب، كنت على وشك أغرق في نوم متقطع لما قرروا يبدأوا يتكلموا تاني بيحاولوا يشرحوا، رفعت إيدي بضعف وقولتلهم إني عايزة أتصرف كأن ده محصلش، وهما وافقوا بسهولة. حاولوا يتكلموا معايا، بس أنا مكنتش في المود وكنت محتاجة أنام وبس، وببطء، غرقت في النوم ومعرفش هما مشيوا إمتى. طبعًا جيك فضل حبيبي وجاسمين صاحبتي الانتيم وأنا اتصرفت كأن كل حاجة تمام. كان فيه جزء مجنون مني مش عايز يسيب الموضوع ده. ❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣ تسريع زمني سنتين وتلات شهور بعد كده..... ❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣ أنا لسه متخرجة قريب من الجامعة وجالي شغل كسكرتيرة وزي ما القدر عايز، مديري مكنش حد غير خطيب جاسمين. عشان أكون صريحة، أنا مخطتش لده ولا كنت عايزة انتقم ولا أي حاجة، بس بما إن كل حاجة جت مع بعضها بالشكل ده، أنا خليت ميعادي سري عن صاحبتي الانتيم وحبيبي وبدأت أشتغل على إن مديري يحبني. قبل وقت طويل، بقينا عشاق. يوم السبت المشهود ده، أنا نظمت مناسبة صغيرة عشان أفاجئ الكل. وظبطت التوقيت بالظبط، اللحظة اللي حبيبي وصاحبتي الانتيم كانوا داخلين فيها كانت بالظبط اللحظة اللي خلصت فيها مص لمديري، وهو كان بيرد الجميل. راسي كانت مرجعة لورا، وشفايفي مفتوحة بمتعة وقميصي مفتوح بعشوائية. صوت آهاتي علي أكتر بالظبط لما هما الاتنين فتحوا الباب. الابتسامة الخبيثة كبرت على شفايفي والترقب لكل ده وصلني لأقوى هزة جماع حسيت بيها في حياتي. إحنا الاتنين لفينا نبص على الضيوف اللي مش مرغوب فيهم وشوفت وش مديري بقى مذهول لما لمح خطيبته. جاسمين كان عندها الجرأة إنها تحاول تصرخ فيا، بس أنا بكل هدوء سكتها، كلامي صدمها تمامًا. "إحنا صحاب الانتيم فاكرة، اللي بيتشاركوا كل حاجة. المفروض تكوني مبسوطة أوي إنك تشاركيني خطيبك، بعد كل حاجة أنا شاركتك حبيبي عن طيب خاطر." مع الكلمات دي، طبعت بوسة على شفايف مديري المصدوم، قفلت زراير فستاني ومشيت وقلبي بيدق جامد في صدري بس لأول مرة، كنت قادرة أتنفس بجد! عشر أصوات للفصل الجاي، أنتم تقدروا تعملوها، أنا واثقة فيكم يا جماعة.
تعليقات
إرسال تعليق